بنك عمان العربي يشارك في رعاية مؤتمر البورصات العالمي الثالث عشر

مسقط، 4 مارس، 2018: استمرارًا للجهود التي يبذلها البنك في سبيل تعزيز دوره الإيجابي في تقديم الدعم للفعاليات المهمة التي تستضيفها السلطنة؛ وتأكيدًا على مساهمته الفاعلة في دعم الفعاليات والمناشط الاقتصادية على وجه الخصوص؛ شارك بنك عمان العربي في رعاية مؤتمر البورصات العالمي في نسخته الـ 13 التي استضافها سوق مسقط للأوراق المالية في 27 – 28 فبراير بمنتجع شانجريلا بر الجصة وبتنظيم من شركة ترابين العالمية. حيث شهد المؤتمر مشاركة واسعة من الجهات ذات الاختصاص وفي مقدمتها الصناديق الاستثمارية العالمية، وأسواق المال الرئيسية.

حول أهمية رعاية مثل هذه الفعاليات تحدث الفاضل رشاد المسافر، الرئيس التنفيذي بالوكالة للبنك قائلًا: “نؤمن في بنك عمان العربي بأهمية الشراكة بين القطاعين العام والخاص في مختلف المجالات؛ حيث يُعتبر مجال أسواق المال أحد أهم القطاعات التي تجسد هذه النوعية من الشراكة، ومن هذا المنطلق تأتي رعايتنا لمؤتمر البورصات العالمي الذي استضافته السلطنة ممثلة في سوق مسقط للأوراق المالية، ونحن سعداء بهذه المبادرة التي انعكست إيجاباً على صعيد تعزيز الخبرات ومشاركة المعرفة مع مجموعة كبيرة من الخبراء في عالم المال والأسواق المالية. ومن جانب آخر فإن هذه الرعاية تأتي تجسيدًا لإدراكنا التام للأهمية التي تمثلها مثل هذه المؤتمرات العالمية في  تعزيز مكانة السلطنة على المستوى الدولي ووضع مسقط على خارطة الدول القادرة على استضافة مؤتمرات بهذا الحجم والأهمية، فضلاً عن التعريف بالفرص الاستثمارية التي تزخر بها. ومن هذا المنطلق نحن فخورون بهذه الشراكة ونسعى لتجديدها في فعاليات مماثلة في المستقبل”.

هذا ورعى حفل افتتاح أعمال مؤتمر البورصات العالمي معالي الدكتور علي بن مسعود السنيدي وزير التجارة والصناعة نائب رئيس المجلس الأعلى للتخطيط، بحضور عدد من أصحاب المعالي الوزراء والسعادة الوكلاء، وعدد من كبار المسؤولين في قطاع سوق المال والصناديق الاستثمارية والبنوك وشركات الاستثمار.

وشارك في أعمال المؤتمر أكثر من 250 من الخبراء والمختصين وصناع القرار الاقتصادي والمالي من 60 دولة، فضلا عن مشاركة 40 متحدثا من مختلف دول العالم في تقديم أوراق عمل المؤتمر، والتي تناولت عدة محاور أبرزها المحاور التي ناقش فيها المشاركون الفرص الاستثمارية المتاحة في أسواق المنطقة، ووضع إستراتيجيات لابتكار أدوات مالية وتعزيز موارد الأسواق المالية، والأطر التكنولوجية الحديثة في الأسواق المالية، وتكنولوجيا تحليل البيانات ودورها في تحسين بيئة الاستثمار وجذب المستثمرين. بالإضافة إلى دور أسواق المال في تعزيز الابتكار ودعم المشاريع الاقتصادية المستقبلية، والاتجاه العالمي نحو الأدوات الاستثمارية الإسلامية، والمشتقات المالية ودورها في تعزيز نشاط الأسواق المالية الناشئة.

يُعد بنك عمان العربي من أوائل البنوك التي بدأت أنشطتها التشغيلية في السلطنة، كما يحظى بتاريخ طويل من الإنجازات التي يفخر بها الجميع. ويشغّل البنك اليوم شبكة واسعة تضم 65 فرع ومكتب تمثيلي، إلى جانب شبكة واسعة من أجهزة  الصرف الآلي والتي تضم 148 جهاز في كافة أنحاء السلطنة. كما يوفر بنك عمان العربي مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المصرفية لزبائنه من الأفراد والشركات والمستثمرين على حد سواء.

“مرسال” جديد بنك عُمان العربي لتعزيز كفاءة العمليات

  • النظام الجديد سيعمل على تعزيز بيئة العملالداخلية وفق مؤشرات أداء واضحة ودقيقة.
  • بيانات إحصائية دقيقة عن طبيعة الطلبات وحجمها وسرعة إنجازها بشكل دوري.

مسقط، 6 مارس 2018 : في إطار جهوده المستمرة لتحسين بيئة العمل وتعزيز رضا العملاء، أعلن بنك عُمان العربي عن بدء العمل بنظام “مرسال” الهادف إلى متابعة الطلبات الداخلية المرسلة من كافة الدوائر والوقت الفعلي لإنجازها، بحيث يزود أصحاب القرار في البنك بالبيانات الإحصائية الدقيقة لعدد ونوعية الطلبات المقدمة وسرعة معالجتها بهدف تحسين تلك الأخيرة ونقلها إلى مستويات متقدمة تضمن توفير أعلى مستوى من خدمة العملاء.

وفي تعليقه على نظام مرسال الجديد، تحدث رشاد المسافر، الرئيس التنفيذي بالوكالة لبنك عُمان العربي قائلاً: “مرسال عبارة عن خطوة أخرى في مسيرة التحول الرقمي لبنك عمان العربي التي انطلقت في العام 2016 بهدف تطوير البنية الأساسية الرقمية للبنك ليكون أحد أفضل المصارف المحلية والإقليمية لجهة الخدمات المصرفية الإلكترونية. حيث يهدف هذا النظام إلى تحسين بيئة العمل الداخلية ورفع فعالية وجودة الخدمات التي تقدمها الدوائر فيما بينها عبر توفير بيئة عمل تنافسية بمعايير مرتفعة لجهة الجودة والأداء وسرعة الإنجاز”.

من جانبه، تحدث مروان الخولي، رئيس مجموعة العمليات المصرفية لبنك عمان العربي عن النظام الجديد قائلاً : “مرسال هو نظام عمل يتم من خلاله تحديد مسار وخطوات ومتطلبات كل طلب ليتم تنفيذه مع مستويات المتابعة المطلوبة من بداية إرسال الطلب وصولاً إلى إنجازه نهائياً، بحيث يوفر إمكانية معرفة حالة الطلب وما تم إنجازه والجهة التي تقوم بالتنفيذ في كل مرحلة، كذلك السرعة التي يتم بها إنجاز الطلب والمدة التي يستغرقها. بحيث يعتبر مرسال الموظفين عملاء للبنك يجب تلبية طلباتهم بالسرعة القصوى وبأفضل جودة ممكنة، الأمر الذي يساهم إيجاباً وبشكل مباشر على مستوى خدمات العملاء الخارجيين”.

ويعتبر نظام مرسال مبادرة أطلقتها مجموعة العمليات المصرفية ليتم تطبيقها في جميع دوائر البنك وفروعه المنتشرة في كافة ولايات السلطنة بهدف الحد من العمل اليدوي والوقت الضائع في المراسلات وعدم توفر البيانات المطلوبة، والالتزام بإجراءات عمل موحدة بغض النظر عن الدائرة أو الفرع.

النظام يوفر أيضا لأصحاب القرار في البنك بيانات إحصائية دقيقة عن الطلبات المستلمة وأحجامها ومعدل الوقت المستغرق للتنفيذ، فضلاً عن حجم العمل لدى كل موظف، الأمر الذي يوفر للمسؤول القدرة على توفير الموارد اللازمة وتقسيم مهام العمل بشكل متوازن بين الموظفين ومكافأة الموظف المنجز والموظف المتفوق في تنفيذ الطلبات بأسرع من الوقت المحدد لها.

كما يُمكن مرسال المسؤولين بالبنك من معرفة حجم العمل على مستوى جميع دوائر البنك والعقبات التي تعيق تنفيذ متطلبات العمل بالشكل المطلوب ليتم معالجتها ومتابعتها في إطار رفع مستوى الكفاءة والفاعلية وجودة الخدمات المقدمة للعملاء الداخليين والخارجيين للبنك.

ويُعد بنك عمان العربي من أوائل البنوك التي بدأت أنشطتها التشغيلية في السلطنة، كما يحظى بتاريخ طويل من الإنجازات التي يفخر بها الجميع. ويشغّل البنك اليوم شبكة واسعة تضم 65 فرع ومكتب تمثيلي، إلى جانب شبكة واسعة من أجهزة  الصرف الآلي والتي تضم 148 جهاز في كافة أنحاء السلطنة. كما يوفر بنك عمان العربي مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المصرفية لزبائنه من الأفراد والشركات والمستثمرين على حد سواء.

بنك عمان العربي يختتم مشاركته الناجحة في معرض “فرص العمل والتدريب”

مسقط، 11 مارس 2018: اختتم بنك عمان العربي الأربعاء الماضي بنجاح مشاركته في فعاليات النسخة التاسعة عشر لمعرض فرص العمل والتدريب والتي نظمها مركز التوجيه الوظيفي بجامعة السلطان قابوس في الفترة من 5-7 مارس؛ حيث شهد الجناح الخاص بالبنك طوال فترة المعرض إقبالًا كبيرًا من قبل طلبة وطالبات الجامعة الذين حرصوا على التعرف عن قرب على الفرص الوظيفية والتدريبية التي يتيحها البنك أمام الخريجين، كما استعرض البنك أهم خططه وبرامجه في مجال التنمية وتطوير الموارد البشرية.

حول نجاح المشاركة في المعرض صرح عادل بن علي الرحبي رئيس إدارة الموارد البشرية ببنك عمان العربي قائلًا: يعد معرض فرص العمل والتدريب والذي تنظمة جامعة السلطان قابوس سنويًا من أهم وأنجح المعارض التي تستعرض الفرص الوظيفية والتدريبية المتوفرة في السوق المحلي، حيث يتيح المعرض للمؤسسات المشاركة الفرصة لاستعراض برامجها الوظيفية والتدريبية للخريجين والطلبة والطالبات بشكل مباشر. وفي المقابل إتاحة الفرصة أمام طلبة وطالبات الجامعة للتعرف على احتياجات السوق من التخصصات الدراسية إلى جانب الاطلاع على الفرص الوظيفية والتدريبية المتاحة أمامهم؛ ومن هذا المنطلق نحرص في بنك عمان العربي على المشاركة سنويًا في هذا المعرض إدراكًا منا للأهمية التي يمثلها للخريجين والطلبة والطالبات الراغبين في اكتشاف سوق العمل قبل بدء مسيرتهم العملية بشكل فعلي. ونحن سعداء بالإقبال الكبير الذي شهده جناح البنك فضلا عن التفاعل المميز الذي أبداه زوار الجناح”.

هذا وكان معرض فرص العمل والتدريب 2018 عشر قد افتتح أبوابه في جامعة السلطان قابوس يوم الاثنين الماضي بالقاعة الكبرى في مركز الجامعة الثقافي تحت رعاية معالي الدكتور  أحمد بن محمد السعيدي، وزير الصحة، وبحضور عدد من المسؤولين بالجامعة وممثلي المؤسسات الحكومية والخاصة، وشهد المعرض مشاركة 68 مؤسسة من القطاعين العام والخاص أتاحت قرابة 279 فرصة عمل بالإضافة إلى 199 فرصة تدريب لخريجي الجامعة.

من ناحية أخرى؛ أشاد زوار جناح بنك عمان العربي بالسياسة التي ينتهجها البنك والتي ترتكز على استقطاب الخريجين الجدد للانضمام إلى فريق موظفي البنك متيحًا لهم الفرصة ليكونوا ضمن قادة القطاع المصرفي العماني في المرحلة المقبلة، كما عبر الزوار عن إعجابهم بالجهود الكبيرة التي يقوم بها البنك في  مجال تأهيل وتدريب الموظفين العاملين به.

وأضاف عادل بن علي الرحبي قائلًا: “نركز في بنك عمان العربي على تدريب موظفينا العمانيين ونعمل على تأهيلهم لتولي الوظائف القيادية في البنك، وهو ما جعلنا في مقدمة البنوك العاملة في القطاع المصرفي العماني التي يحتل العمانيون فيها النسبة الأكبر من الوظائف التنفيذية في تجسيدٍ واضح لسياسات ورؤى مجلس إدارة البنك، والتي تضع تطوير وتأهيل الموظف العماني في مقدمة أولويات أهداف البنك المرسومة للمرحلتين الحالية والمستقبلية”.

يشار إلى بنك عمان العربي كان قد أطلق في العام 2016 برنامج “قيادة” والذي يهدف إلى تطوير المهارات القيادية لدى موظفيه، حيث يضمن البرنامج سلسلة من الدورات التدريبية التي تعمل على بناء قدرات المشاركين وتطوير مهاراتهم القيادية، والاستفادة من أفضل الممارسات الإدارية ورفدَهم بالفرص والخبرات والحلول التي تساعدهم في مسيرتهم المهنية. ويهدف برنامج “قيادة” بشكل رئيسي إلى إيجاد جيل جديد من الكوادر العُمانية المؤهلة والقادرة على قيادة هذا القطاع الحيوي في المستقبل والقيام بدورٍ فاعلٍ في مسيرة نهضة وازدهار السلطنة.

يُعد بنك عمان العربي من أوائل البنوك التي بدأت أنشطتها التشغيلية في السلطنة، كما يحظى بتاريخ طويل من الإنجازات التي يفخر بها الجميع. ويشغّل البنك اليوم شبكة واسعة تضم 65 فرع ومكتب تمثيلي، إلى جانب شبكة واسعة من أجهزة  الصرف الآلي والتي تضم 148 جهاز في كافة أنحاء السلطنة. كما يوفر بنك عمان العربي مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المصرفية لزبائنه من الأفراد والشركات والمستثمرين على حد سواء.

بنك عمان العربي يرعى فعالية خيرية بمدرسة عزان بن قيس العالمية

مسقط، 13 مارس 2018: في إطار جهوده المبذولة من أجل تعزيز دوره في تقديم الدعم للفعاليات المجتمعية، رعى بنك عمان العربي مؤخرًا فعالية “اليوم الدولي للعمل الخيري” التي نظمتها  مدرسة عزان بن قيس العالمية.

وفي تعليقه على رعاية البنك لهذه الفعالية، صرح هلال بن عمر السيابي رئيس المسؤولية الاجتماعية قائلاً: “نؤمن في بنك عمان العربي بأهمية تقديم الدعم للأنشطة  المجتمعية وبالأخص تلك التي تركز على العمل الخيري والتطوعي، ونعد ذلك من الأدوار المهمة التي ينفذها البنك في سبيل تعزيز علاقتنا بالمجتمع المحلي. ومن خلال فعاليات كهذه يمكننا المساهمة بشكل مباشر وغير مباشر في دعم المؤسسات التي تواصل القيام بأعمال مهمة في مجتمعنا وإحداث تغيير في حياة من هم بحاجة إلى المساعدة والدعم.”

وقد أقيمت الفعالية في مبنى المدرسة ببوشر وشهدت حضور عدد كبير من الزوار، حيث شملت الفعالية العديد من الأنشطة المتنوعة مثل المسابقا والعروض، والرسم على الوجوه، إضافة إلى السوق الخيري. وقد شارك عدد من مشاهير وسائل التواصل الاجتماعي في الفعالية.

وكجزء من رعايته للفعالية، شارك البنك بركن خاص به لعرض منتجاته وخدماته التي يقدمها للأفراد حيث استعرض بشكل خاص حسابات الأطفال وخطة الادخار لتعليم الأطفال.

وأضاف السيابي: “وتم ابتكار خطة الادخار لتعليم الأطفال بهدف توفير وسائل فعالة لأولياء الأمور تسهل عليهم الادخار من أجل بناء مستقبل تعليمي أفضل لأبنائهم . وتستخدم الخطة نظام إلكتروني بالكامل يعمل على خصم مبلغ شهري من حساب ولي الأمر وإيداعه لحساب الطفل بطريقة سهلة وميسرة.”

يستطيع أولياء الأمور الذين لديهم حساب لدى بنك عمان العربي فتح حسابات لأطفالهم حيث سيتم تحويل مبلغ محدد مسبقًا بشكل تلقائي من حساب ولي الأمر إلى حساب الطفل بشكل شهري. ويتراوح مبلغ الادخار الشهري من 25 ريال عماني إلى حد أقصى وقدره 5000 ريال عماني ويمكن تعديله من قبل ولي الأمر في أي وقت ومن دون أي رسوم إضافية. وكجزء من الخطة، سيستفيد الحساب من سعر فائدة مميز وقدره 1.75% سنويًا على رصيد الودائع الشهرية. وتوفر الخطة أيضًا مكافأة مالية قدرها 1.25% سنويًا مرة كل ثلاث سنوات. وسيتم إضافة هذه المكافأة المالية فوق معدل الفائدة الحالية وتمنح بشكل تلقائي بعد إيداع 36 من الودائع الشهرية المتتالية.

وبالإضافة إلى معدل الفائدة المميز والمكافأة المالية التي تمنح كل ثلاث سنوات، توفر خطة الادخار لتعليم الأطفال الكثير من المزايا الأخرى مثل ميزة التأمين المجاني على الحياة الذي يغطي بحد أقصى 50.000 ريال عماني في حال حصول أي حدث غير متوقع للوالدين المرتبطين بالحساب وهو ما يضمن استمرارية دفع الودائع الشهرية للحساب.

يُعد بنك عمان العربي من أوائل البنوك التي بدأت أنشطتها التشغيلية في السلطنة، كما يحظى بتاريخ طويل من الإنجازات التي يفخر بها الجميع. ويشغّل البنك اليوم شبكة واسعة تضم 65 فرع ومكتب تمثيلي، إلى جانب شبكة واسعة من أجهزة  الصرف الآلي والتي تضم 148 جهاز في كافة أنحاء السلطنة. كما يوفر بنك عمان العربي مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المصرفية لزبائنه من الأفراد والشركات والمستثمرين على حد سواء.

بنك عمان العربي يجري السحب على “برنامج التوفير حصاد” لشهر فبراير

مسقط، 15 مارس 2018: أعلن بنك عمان العربي مؤخرًا أسماء الفائزين في السحب الخاص ببرنامج التوفير حصاد لشهر فبراير، الذي شهد فوز 83 فائزًا من مختلف فروع البنك حيث حصل كل منهم على 500 ريال عماني إلى جانب فائز واحد بمبلغ 20,000 ريال عماني من أحد الفروع بمحافظة مسقط كجزء من سحوبات المحافظات وفائز واحد بمبلغ 20,000 ريال عماني ضمن سحوبات إيليت الشهرية.

وبمناسبة إجراء سحوبات “حصاد” لشهر فبراير، صرح رشاد بن جعفر الشيخ، نائب المدير العام لمجموعة التجزئة المصرفية في البنك قائلاً: “يمثل هذا الشهر  أول سحب من بين ستة سحوبات كبرى على المناطق حيث يفوز فائز واحد بمبلغ 20,000 ريال عماني. والسحب الخاص بهذا الشهر تم إجراءه لفروع محافظة مسقط بينما سيتم إجراء السحب التالي لفروع محافظة الداخلية والذي سيعقد في شهر أبريل المقبل.”

ويقدم برنامج التوفير حصاد في نسخته الحالية فرصًا شهرية لعملاء البنك في جميع المناطق والفروع للفوز بجوائزه القيمة، حيث يجري بنك عمان العربي سحوباته شهرياً على جائزة تتراوح بين 1,000 و500 ريال عماني لكل فائز حيث يتوزعون على كافة الفروع. أما الجوائز المخصصة للمحافظات فتصل إلى 20,000 ريال لفائز واحد وبمعدل 6 مرات خلال العام. إضافة إلى ذلك يتضمن البرنامج جوائز خاصة لعملاء إيليت بواقع 12 جائزة تتراوح بين 20,000 شهرياً و 50,000 كل ثلاثة أشهر.

وأضاف رشاد الشيخ: “بالنيابة عن بنك عمان العربي أود أن أبارك لجميع الفائزين الـ85 بسحب برنامج التوفير حصاد لشهر فبراير. وأود أن أشجع جميع عملائنا بالاستمرار بالادخار لمضاعفة فرصهم بالفوز في السحب القادم. وكل ما عليهم فعله هو فتح حساب حصاد والاحتفاظ بمبلغ 100 ريال على الأقل في حساباتهم ليتمكنوا من الدخول في سحوبات البرنامج.”

يُعد بنك عمان العربي من أوائل البنوك التي بدأت أنشطتها التشغيلية في السلطنة، كما يحظى بتاريخ طويل من الإنجازات التي يفخر بها الجميع. ويشغّل البنك اليوم شبكة واسعة تضم 65 فرع ومكتب تمثيلي، إلى جانب شبكة واسعة من أجهزة  الصرف الآلي والتي تضم 148 جهاز في كافة أنحاء السلطنة. كما يوفر بنك عمان العربي مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المصرفية لزبائنه من الأفراد والشركات والمستثمرين على حد سواء.

بنك عمان العربي يطلق حملة موسعة لتعزيز تجربة العملاء

مدير مسؤول عن تجربة العملاء في كل فرع للبنك

مسقط، 21 مارس 2018: في إطار جهوده الرامية لتحقيق أهداف خطة التحول الاستراتيجية للبنك والهادفة إلى تأكيد حضوره على قائمة البنوك المفضلة لدى العملاء في السلطنة، أعلن بنك عمان العربي عن إطلاق مبادرة جديدة تهدف إلى تعزيز تجربة العملاء في تعاملهم مع البنك وفروعه المنتشرة في كافة ولايات السلطنة. حيث تشمل هذه المبادرة تعيين مدير مسؤول عن تجربة العملاء في كل فرع من فروع البنك الـ 58 تكون مهمته التأكد من حصول العميل على تجربة مميزة أثناء زيارته للفرع.

وفي تعليق لها بمناسبة إطلاق المبادرة الجديدة، تحدثت أحلام الوردية رئيسة جودة خدمة العملاء قائلًة: “خلال السنوات الأربع الأخيرة، نجح بنك عمان العربي في تطبيق استراتيجته للتحول والهادفة إلى جعله أحد أكثر البنوك تفضيلاً من قبل العملاء. واليوم نطلق مبادرة داعمة تهدف إلى تثبيت مكانة البنك لدى عملائه ومنحهم تجربة مميزة تحوز رضاهم في كافة فروعنا في السلطنة. في إطار هذه الخطوة سيتم تعيين مسؤول عن تجربة العملاء في كل فرع من فروع البنك مهمته الرئيسية متابعة عمليات الزبائن والحصول على آرائهم فيما يتعلق برضاهم عن مستوى الخدمات التي يتلقونها إيجاباً كانت أم سلباً، حيث سيعمل على أن يكون كقناة تواصل لحظية تعمل باتجاهين ما بين البنك والعملاء وسيتم تميزه عبر البطاقة الاسمية والزي الخاص الذي يختلف عن زي بقية موظفي الفرع ليكون بإمكان العملاء التعرف عليه بشكل مباشر”.

وأضافت أحلام الوردية  : “إلى جانب المسؤول عن الخدمة، سيتم تزويد الفروع بمجسم توضيحي عند المدخل الرئيسي للفرع يوضح أرقام التواصل والبريد الإلكتروني الخاص برضا العملاء، حيث يمكن لهؤلاء مشاركة آرائهم عبر هذه القنوات ليتم إشعارهم باستلام الرسالة خلال مدة لا تتجاوز 24 ساعة، مع العمل على إيجاد الحل المناسب بزمن قياسي، وهو ما من شأنه ضمان تقديم خدمات ذات جودة عالية وتحقق أعلى مستويات رضا العملاء وفي جميع الفروع.”

هذا وقد انطلقت المبادرة في وقت مبكر من العام الجاري لتشمل جميع الفروع، كما سبق ذلك تنفيذ مجموعة من الورش التدريبية لجميع المدراء المسؤولين عن تجربة العملاء بكافة فروع البنك الـ 58 فرع، فضلًا عن إقامة فعاليات تدريبية أخرى على مستوى المناطق.

واختتمت أحلام تأكيدها على أننا “نعمل في بنك عمان العربي بهمة عالية وعزم كبير على السير قدمًا في خطة التحول الاستراتيجية للبنك، ونحن واثقون أن هذه المبادرة ستحقق الأهداف التي وضعت من أجلها والتي من أهمها تحقيق رؤية البنك المتمثلة في شعار خطة التحول “رضا العميل أولوية”، كما أننا نعمل على تنفيذ خطط وبرامج جديدة سيعلن عنها في وقتها تصب جميعها في خدمة زبائن البنك وتسهيل تعاملاتهم المصرفية ليحصلوا على تجربة مصرفية متفردة.”

ويُعد بنك عمان العربي من أوائل البنوك التي بدأت أنشطتها التشغيلية في السلطنة، كما يحظى بتاريخ طويل من الإنجازات التي يفخر بها الجميع. ويشغّل البنك اليوم شبكة واسعة تضم 65 فرع ومكتب تمثيلي، إلى جانب شبكة واسعة من أجهزة  الصرف الآلي والتي تضم 148 جهاز في كافة أنحاء السلطنة. كما يوفر بنك عمان العربي مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المصرفية لزبائنه من الأفراد والشركات والمستثمرين على حد سواء.

خدمات إيليت المصرفية تأتيك حيث تكون

مسقط، 25 مارس  2018: تعزيزاً لجهوده الرامية في توفير خدمات متطورة لعملائه الكرام وضمان تجربة مصرفية شاملة وفريدة من نوعها لهم، أعلن بنك عُمان العربي عن إطلاق خدمة مصرفية جديدة تُمكن عملاء النخبة من فتح حساب إيليت في الموقع الذي يفضلونه ودون تكبد عناء زيارة أحد فروع البنك، فضلاً عن أن خدمة فتح الحساب إلكترونية بالكامل وتتم من خلال استخدام أجهزة لوحية خاصة مزودة بأحدث أنظمة الأمان المصرفية وتقنية التوقيع الإلكتروني وملف “اعرف عميلك” بحيث يمكن للعميل إتمام الطلب وفتح الحساب بشكل فوري.

وفي تعليقه حول الخدمة الجديدة، صرح فهد بن أمجد مدير عام مجموعة التجزئة المصرفية في البنك قائلاً: “تأتي هذه الخدمة بعد أشهر قليلة فقط من تدشين منصة الخدمات المصرفية عبر الإنترنت لتشكل خطوة أخرى في مسيرتنا الهادفة لتقديم أفضل الحلول المصرفية الشخصية والمزايا العصرية لعملائنا الكرام، حيث أن تمكين فريق البنك من فتح حسابات لعملائنا عن بعد إنما يُعد خطوة مميزة تضمن مستويات متقدمة من الراحة للعملاء الذين لا تسمح لهم أوقاتهم بزيارتنا في الفروع، ومن أجل ذلك قمنا بالاستثمار في أحدث التقنيات الأمنية لتأمين مستويات متفوقة تسمح لنا بتقديم هذه الخدمة مع ضمان كامل لسرية البيانات وفي جميع الأوقات”.

من جانبه، تحدث رشاد بن جعفر الشيخ نائب مدير عام مجموعة التجزئة المصرفية قائلاً: “إضافة إلى الراحة التي توفرها الخدمة للعملاء بتمكينهم من فتح الحسابات دون تكبد عناء القيام بذلك من الفرع، تتضمن هذه الخدمة مزايا مضافة عديدة، حيث يتم إدخال بيانات العميل بشكل شخصي  ومباشر وخلال زمن قياسي، فضلاً عن تقديم توصيات للعميل حول الخدمات والمنتجات التي ربما يكون بحاجة إليها، وذلك من خلال اعتماد فريق الخدمة لدينا على المعلومات التي يقدمها العميل عن نفسه لبناء فكرة عامة عن احتياجاته المصرفية وتقديم النصح له بذلك، الأمر الذي يسهم في التأسيس لعلاقة حيوية بين العميل والبنك”.

ويُعد بنك عمان العربي من أوائل البنوك التي بدأت أنشطتها التشغيلية في السلطنة، كما يحظى بتاريخ طويل من الإنجازات التي يفخر بها الجميع. ويشغّل البنك اليوم شبكة واسعة تضم 65 فرع ومكتب تمثيلي، إلى جانب شبكة واسعة من أجهزة  الصرف الآلي والتي تضم 148 جهاز في كافة أنحاء السلطنة. كما يوفر بنك عمان العربي مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المصرفية لزبائنه من الأفراد والشركات والمستثمرين على حد سواء.

موظفو بنك عُمان العربي يشاركون في “ساعة الأرض”

مسقط، 25 مارس 2018: إدراكًا منه لأهمية الحفاظ على البيئة، نظم بنك عُمان العربي احتفالًا خاصًا بمناسبة “ساعة الأرض” هذا العام حيث تم إطفاء جميع الأضواء في المبنى الرئيسي للبنك لمدة ساعة كاملة مساء يوم السبت الموافق 24 مارس. كما شارك الموظفون وعائلاتهم في هذا الحدث بإشعال الشموع بهدف رفع الوعي بأهمية ترشيد استهلاك الطاقة.

وحول أهمية مشاركة العالم هذا الحدث، صرح الفاضل هلال السيابي، رئيس دائرة المسؤولية الاجتماعية في بنك عُمان العربي، قائلًا: “احتفالنا بساعة الأرض يحمل دلالات ومعاني أكبر من مجرد إطفاء أجهزة الإنارة، حيث يعبر عن حرصنا على دعم كل ما من شأنه حماية كوكب الأرض، وهو يجسد أيضًا إيماننا الصادق بأهمية نشر الوعي حول الأضرار الناجمة عن هدر الطاقة. ولهذا كان احتفالنا بهذه المناسبة مختلفًا هذا العام، حيث دعونا جميع الموظفين وعائلاتهم لإشعال الشموع في المبنى الرئيسي للبنك.”

وتأتي مشاركة البنك للعالم أجمع في هذا الحدث الهام ضمن إطار حرص دائرة المسؤولية الاجتماعية الدائم لدعم المبادارت الساعية للحفاظ على البيئة. حيث تم إطفاء أضواء المبنى الرئيسي للبنك من الساعة الثامنة والنصف وحتى التاسعة والنصف مساءً بتاريخ 24 مارس. وتم خلال هذه الساعة إشعال الشموع والاستمتاع بأنغام الفرقة التي حرصت على عدم استخدام أي آلات أو أدوات موسيقية كهربائية.

وتابع السيابي، قائلًا: “كما في جميع أنشطتنا الاجتماعية الأخرى، شجعنا جميع أفراد طاقم البنك للمشاركة في إنجاح هذه الفعالية، ولذلك أود أن أنتهز الفرصة لأشكرهم وعائلاتهم جميعًا على الحضور والمشاركة، ونرجو أن يكون تنظيمنا لهذه الفعالية دافع لهم للعمل على تحقيق أهدافها، ونحن بدورنا نتطلع لإقامة أنشطة أخرى مشابهة في المستقبل.”

يُشار إلى أن بنك عُمان العربي يسعى بشكل متواصل لإيجاد حلول رقمية مبتكرة من شأنها صون البيئة وضمان تفاعل دائم مع عملائه مثل تنظيم الأنشطة الإلكترونية عبر إرسال الخطابات والرسائل للعملاء إلكترونيًا كبديل عن استهلاك الورق، كما يتبع البنك السياسة ذاتها في التواصل الداخلي بين دوائره لتقليل استخدام الأوراق قدر الإمكان. فضلًا عن ذلك، تتضح جهود البنك الساعية لترشيد استهلاك الطاقة في استحداثه لتقنية صديقة للبيئة في المبنى الرئيسي، حيث تعمل هذه التقنية عبر حساسات أوتوماتيكية تعمل على إطفاء الأضواء تلقائيًا حين تخلوا المكاتب من الموظفين ما يسهم بشكل كبير في حفظ الطاقة.

ويُعد بنك عمان العربي من أوائل البنوك التي بدأت أنشطتها التشغيلية في السلطنة، كما يحظى بتاريخ طويل من الإنجازات التي يفخر بها الجميع. ويشغّل البنك اليوم شبكة واسعة تضم 65 فرع ومكتب تمثيلي، إلى جانب شبكة واسعة من أجهزة  الصرف الآلي والتي تضم 148 جهاز في كافة أنحاء السلطنة. كما يوفر بنك عمان العربي مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المصرفية لزبائنه من الأفراد والشركات والمستثمرين على حد سواء.